السؤال الأول: ص (79)
1- استمرار واستقرار الحياة الزوجية. 2- إنشاء جيل صالح من الأبناء
3- بناء مجتمع تسوده المحبة والعلاقات الطيبة.
السؤال الثاني: ص (79)
1- قالت عائشة رضي الله عنها.....................
أ- اللطف في معاملة صديقات الزوجة.
ب- مراعاة رغبات الزوجة والسماح لها بالقيام بالأمور التي تسرها.
2- استأذن أبو بكر رضي الله عنه......................
أ- الحلم في التعامل مع الزوجة.
ب- التسامح والرحمة بالزوجة.
3- قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه.................
أ- توثيق العلاقات الزوجية بالسلام على الزوجة والدعاء لها.
ب- تخصيص جزء من الوقت يقضيه الزوج في البيت ليشعر أهله بالاهتمام بهم وحب الجلوس معهم.
4- عن أنس بن مالك رضي الله عنه .......................
أ- احترام وتقدير مشاعر الزوجة.
ب- اصطحاب الزوجة عند الخروج من المنزل وعدم تركها وحيدة.
السؤال الثالث: ص (80)
1- الوفاء: وفاء النبي صلى الله عليه وسلم لزوجه خديجة رضي الله عنها، حيث كان يكثر من ذكرها، ويكرم أقاربها، ويحسن إلى صديقاتها.
2- اللطف في القول: قول الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجه صفية: "إنك لابنة نبي، وإن عمك لنبي، وإنك لتحت نبي، فبم تفخر عليك".
3- الحلم في التعامل: حلمه في التعامل مع عائشة رضي الله عنها حين رفعت صوتها وأراد أبو بكر رضي الله عنه أن يلطمها، فمنعه النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك.
4- النصيحة: نصيحته لحفصة رضي الله عنها حين قالت لصفية: "ابنة يهودي"، حيث قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اتق الله".
السؤال الرابع: ص (81)
1- البعد عن العدوان النفسي: كان النبي صلى الله عليه وسلم حريصا على الجلوس مع أزواجه واصطحابهن عند الخروج، ومخاطبتهن بأحب الأسماء إلى نفوسهن، والدعاء وتمني الخير لهن.
2 البعد عن العدوان اللفظي: كان النبي صلى الله عليه وسلم لطيفا في كلامه مع أزواجه، يذكر مناقبهن ومحاسنهن، ويتغاضى عن عثراتهن، ويتجنب كل كلام يجرح مشاعرهن.
3- البعد عن العدوان الجسدي: يؤكده قول عائشة رضي الله عنها: "ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا قط ولا امرأة ولا خادما".